جون فرانسيس ليسانس الحقوق، حاصلة على الدكتوراه

رئيسة اللجنة، مؤسسة مشاركة في كولابوراتوريو (شركة كولاب أدفانتدج المحدودة) ومديرة معهد الأبحاث والمشاركة للسود والأفارقة المغتربين، وشريكة مؤسسة لرابطة السود بجامعة سيمون فريزر وأستاذة مساعدة في كلية بيدي للأعمال بجامعة سيمون فريزر.

تعد فرانسيس من المدافعين عن المساواة والتنوع والشمول للمجموعات المُصنفة عرقيًا، وهي رئيسة جمعية هوجانز آلي، التي تتمثل مهمتها في دعم الأوضاع الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والثقافية للأشخاص المنحدرين من أصل أفريقي من خلال توفير المساكن والمساحات المبنية وبرامج المساعدة. كذلك فهي مديرة معهد الأبحاث والمشاركة للسود والأفارقة المغتربين بجامعة سيمون فريزر، والذي يسعى لتعزيز الروابط بين البحث الأكاديمي والسياسة والممارسات المتعلقة بالمجتمعات متعددة الثقافات ومجتمعات المغتربين وذلك بغرض إطلاق مبادرات مبتكرة ومستدامة وشمولية. ويركز بحثها على التقاطع بين العنصرية والمؤسسة الأكاديمية والأسواق والتسويق، والتنوع والتفاعل بين الثقافات والقيادة ونهج الانخراط التشاركي وتأثير المجتمع، وأثر جائحة كوفيد-١٩ على الفئات الضعيفة والمهمشة بالإضافة إلى تطوير قانون غير تقليدي لحماية حقوق الملكية الفكرية، بما في ذلك المعارف التقليدية المتعلقة برفاهية المجتمع والحقوق الثقافية وحقوق الإنسان.

شيرلي تشاو

أستاذة مساعدة، كلية العمل الاجتماعي، جامعة بريتش كولومبيا في أوكاناجن

كانت تشاو تشغل منصب الرئيسة المساعدة لفرقة عمل رئيس جامعة بريتش كولومبيا المعنية بمكافحة العنصرية والتميز الشمولي (2021-2022) كما كانت الرئيسة السابقة والرئيسة المشاركة للجنة قضايا العرق والإثنية والثقافة في الجمعية الكندية للتثقيف حول العمل الاجتماعي (CASWE-ACFTS). وهي حاليًا عضوة بلجنة التحالف ضد العنصرية والكراهية في مدينةكيلونا، حيث ينصب تركيزها على مراقبة وحل المشكلات في القضايا المتعلقة بالعنصرية والتمييز متعدد الجوانب على أساس الانتماء للشعوب الأصلية والجنس والعمر والانتماءات العرقية واللغوية والأصول الإثنية والدين والإعاقة.

دونالد كوريجال

مدير العافية الثقافية، جمعية أمة المتيس بريتش كولومبيا

في إطار عمله بجمعية أمة المتيس بريتش كولومبيا، يتولى كوريجال مسؤولية التواصل مع مؤسسات الرعاية الصحية بشأن مجموعة متنوعة من القضايا، بما في ذلك تنفيذ تقرير In Plain Sight (على مرأى الجميع)، وتقرير المفقودات والمقتولات من نساء وفتيات السكان الأصليين، وتقرير الدعوات إلى تقصي الحقيقة والمصالحة وهي تقارير تسعي لدعم حقوق السكان الأصليين. وقد عمل كوريجال في مجال الصحة البيئية العامة منذ عام 1976 وشارك في لجان مختلفة في بريتش كولومبيا خلال جائحة كوفيد-١٩حيث عمل على قضايا الحصول على الخدمات والحوادث التمييزية والعنصرية في عيادات كوفيد.

ماريون إريكسون

مديرة الأبحاث بمركز أبحاث الفنون الصحية

تنتمي إريكسون إلى السكان الأصليين فهي امرأة داكيله من مجتمع ناكازدلي وهي عضوة في عشيرة لهيتسوموسيو Lhts’umusyoo (تعني قندس) وهي طالبة ماجستير في التعليم بجامعة تومسون ريفرز بعدما حصلت على بكالوريوس الإدارة العامة وتنمية المجتمع من جامعة نورثرن بريتش كولومبيا. تعمل إريكسون حاليًا في مجموعة الطلاب من السكان الأصليين الاستشارية للمنظمين الصحيين في بريتش كولومبيا وكانت تعمل سابقًا في لجنة بناء الثقة لجماعة ناكازدلي ولجنة احتياجات الطلاب بمدينة برينس جورج.

دالجيت جيل-باديشا

 المديرة التنفيذية لجمعيةSACH  لخدمة مجتمع جنوب آسيا والمُدرسة بجامعة سيمون فريزر

بعملها لأكثر من 25 عامًا في القيادة العليا بالقطاعين غير الربحي والعام، تجلب جيل-باديشا الخبرة في الإدارة التنفيذية والبحث وحشد المعرفة وتطوير السياسات لملفات التوطين والوصول للخدمات والشمولية الخاصة بالأطفال والشباب وكبار السن والمهاجرين واللاجئين. وقد قامت جيل-باديشا بتطوير مبادرات واستراتيجيات واسعة النطاق وحائزة على جوائز للتخطيط المجتمعي طويل الأجل وساهمت في إجراء تغييرات في السياسات لجعل جمع البيانات وإعداد التقارير أكثر يسرًا داخل الحكومة المحلية فضلًا عن إضافة تدابير المساءلة بشأن البيانات المتعلقة بالعنصرية والكراهية.

جيسيكا (تليسالا) جاس

رائدة المبادرات الإستراتيجية في صحة السكان الأصليين بمجلس سلامة المرضى والجودة في بريتش كولومبيا

تتمتع جاس بخبرة تزيد عن 20 عامًا في إدارة الأعمال والقيادة، وقد انصب تركيزها خلال الأعوام العشرة الماضية على مجال الصحة والعافية للسكان الأصليين. وتتمتع جاس بأصول مختلطة تشمل شعوب Haida و Xaxli’p و Xwisten وأمم سكوامش بالإضافة إلى أصول أوروبية مختلطة. وقد عززت خبراتها العملية من قدراتها في مجالات السياسة والمعايير وتطوير العمليات والتحليل لا سيما في تعزيز استراتيجيات وأهداف مكافحة العنصرية ضد السكان الأصليين. اسمها التقليدي هو t’łisala (أو  Kwak\’wala ، الذي يعني “جالب الضوء للآخرين”). وهي تتفوق في تقييم مبادرات السلامة الثقافية ومواءمة توثيق البيانات مع التدابير الإقليمية، مع شغف قوي بسيادة السكان الأصليين على بياناتهم.

إلين كيم

مستشارة المساواة والإدماج

ويعود أصل كيم إلى كوريا، وقد عملت مع الحكومات والشركات والمنظمات غير الهادفة للربح بتركيز على مناهضة العنصرية. وهي تشارك في قيادة مجموعة أهلية من النساء الآسيويات اللواتي تقوم بجمع وتحليل وتتبع ومشاركة البيانات من مصادر المجتمع حول العنصرية ضد الأسيويين وتبعاتها عليهم. وقبل ذلك، أمضت كيم 10 سنوات من العمل في تنمية المجتمع وتقديم الخدمات الاجتماعية في الخطوط الأمامية مع المجتمعات العالمية التي تعاني من الظلم.

زارين نقفي

مديرة قسم البحث والتخطيط المؤسسي بجامعة سيمون فريزر

حصلت نقفي على الدكتوراه في الاقتصاد من جامعة بوسطن وعملت كأستاذة أكاديمية ومتخصصة تنمية دولية في البنك الدولي. وهي تقود فريق عمل حول بيانات المساواة والتنوع والشمول بجامعة سيمون فريزر وتشارك في قيادة مجلس إدارة البيانات ومشاريع أخرى ذات صلة. تعد نقفي شغوفة بتحسين الوصول إلى البيانات لضمان تمثيل الفئات الأكثر ضعفًا بشكل جيد في الخدمات العامة والتعليم العالي.

سميث أودورو مارفو

المؤلف والباحث الرئيسي لتقرير الأشخاص السود في بريتش كولومبيا Black in BC

حصل أودورو مارفو على الدكتوراه في العلوم السياسية من جامعة فيكتوريا ويعد مجال اهتمامه الأكاديمي منذ عام 2016 هو قضايا الخصوصية وحماية البيانات وأنظمة المراقبة وتحديد الهوية. و أودورو مارفو هو المؤلف والباحث الرئيسي لتقرير الأشخاص السود في بريتش كولومبيا Black in BC الذي مولته حكومة بريتش كولومبيا وتم نشره في فبراير/شباط 2022. ويعد أودورو مارفو عضوًا في اللجنة الاستشارية لجمعية بريتش كولومبيا لإنهاء العنف ضمن برنامج مكافحة العنصرية والكراهية، وهو عضو في اللجنة الاستشارية للتنوع في شرطة منطقة فيكتوريا الكبرى.

جاكلين كوينلس

حاصلة على الدكتوراه، ومُدافعة عن عدالة البيانات، ورئيسة مجموعة كوينتسنشيال البحثية

تعمل جاكلين، وهي ثنائية العرق حيث أن أصولها أيرلندي/بريطانية وهندية (Secunderbhad/Hyderbhad) ، كعالمة اجتماع وباحثة في شؤون السكان الأصليين والأشخاص السود والملونين BIPOC، وهي تعيش في الأراضي التقليدية والخاصة بالأجداد للشعوب الناطقة بلغة Lekwungen، وأمم Wsanec وEsquimalt في جزيرة فانكوفر مع أطفالها.

حصلت جاكلين على درجة الدكتوراه في علم الاجتماع مع التركيز على مجالات الصحة وعدم المساواة ومكافحة العنصرية و التداخل وإنهاء الاستعمار في البيانات والإحصاءات التطبيقية والجنس من جامعة فيكتوريا. أمضت جاكلين 10 سنوات في العمل لدى هيئة الإحصاء الكندية في مبادرة استجماع القوة، وقامت بتدريس تحليل البيانات على نطاق واسع في مجتمعات السكان الأصليين عبر أنحاء كندا وأمم Inuit Nunangat على مدار عقدين من الزمن.

لقد عملت على نطاق واسع في مجتمعات السود والسكان الأصليين والملونين لأكثر من 20 عامًا باستخدام أطر التحليل القائمة على نوع الجنس (GBA+). وفي عام 2013، تم تكريمها من قبل الجمعية الكندية لعلماء الاجتماع ومؤسسة أنجوس ريد لأبحاثها المجتمعية التي ساهمت في تعزيز الأوضاع الإنسانية للشعوب الأصلية في كندا. أكملت جاكلين أيضًا زمالة البيانات خلال عملها بعد الدكتوراه مع مجلس موارد المكتبات والمعلومات (CLIR) في واشنطن العاصمة، وجامعة فيكتوريا حيث ركزت على ممارسات إدارة البيانات البحثية والأخلاقيات وتنظيم البيانات. وهي أستاذة مساعدة في علم الاجتماع، وعضو هيئة تدريس مشارك في مركز أبحاث السكان الأصليين والمشاركة المجتمعية (CIRCLE) بجامعة فيكتوريا. وهي تجد متعة في تدريس برامج البكالوريوس والدراسات العليا في جامعة فيكتوريا وكلية كاموسون في جزيرة فانكوفر.

سوخي ساندو

المؤسس المشارك لحركة ويك آب سيري (استيقظي يا مدينة سيري) وطالب رسالة الماجستير حول التنوع والإنصاف والإدماج بجامعة توفتز

ساندو ناشط مجتمعي وكان على مدى السنوات الخمس والعشرين الماضية مناصرًا قويًا لمناهضة العنصرية. وهو مؤسس مشروع الإنصاف (Equity Project)، وهو يعمل حاليًا بهيئة الرياضة الكندية (Sport Canada) كمستشار خارجي لقيادة الاستبيان البيئي حول الإنصاف العنصري ومكافحة العنصرية، والذي سيتضمن تسليط الضوء على الثغرات الحالية والبحث عن أفضل الممارسات وتقديم توصيات للتنفيذ.

حصل ساندو مؤخرًا على درجة الماجستير في التنوع والإنصاف والإدماج من جامعة توفتز في بوسطن، وركزت أبحاث تخرجه على تعزيز المساواة العرقية في إدارة المباريات في كرة القدم الإنجليزية. وهو أيضًا عضو مؤسس في حركة ويك آب سيري (Wake Up Surrey)، وهي منظمة مجتمعية شعبية تأسست في عام 2018 ردًا على تزايد عنف العصابات وعمليات إطلاق النار التي تستهدف الشباب من جنوب آسيا. وسلطت مجموعته الضوء على الحاجة إلى منظور المساواة العرقية لهذه المشكلة الاجتماعية المتعددة الأوجه وقد شاركت في أكثر من 150 لقاءًا مع كافة مستويات الحكومة وسلطات وضع السياسات وأصحاب المصلحة المجتمعيين والمعلمين وخبراء الصحة النفسية وعائلات الضحايا.

في عام 1997، ترأس ساندو أيضًا لجنة فريق عمل الشمولية بين الثقافات لمدينة سيري (Intercultural Inclusivity Task Force for the City of Surrey) الذي حصل تقريره على جائزة العلاقات العرقية الوطنية (National Race Relations Award) وأصبح نموذجًا للعديد من إدارات المتنزهات والترفيه في التواصل الفعال والتفاعل مع المجتمعات العرقية المتنوعة.

يتمتع ساندو بسنوات عديدة من الخبرة في إدارة الرياضة العالمية بما في ذلك العمل في كأس العالم لكرة القدم FIFA والألعاب الأولمبية وألعاب الكومنولث.